Click Here!

Choose your language

السبت، 14 يناير 2017

من أقوال العلماء :

*من عمل حسنة وإن صغرت أورثته نورا  في قلبه وقوة في عمله، وإن عمل سيئة وإن صغرت فاحتقرها أورثته ظلما في قلبه وضعفا في عمله. (الحسن البصري(
*المُواساة في العُسرة وترميقُ المُهجَة من الجائِع واجبٌ على الكِفايَة بالإجماع. (ابن عبدالبر(
*
أعلى الدرجات أن يكون ذكر الله عندك أحلى من العسل، وأشهى من الماء العذب الصافي. (إبراهيم بن أدهم(
*روى عبدالرزاق والبيهقي عن جابر بن عبدالله رضي الله عنه قال: قلت: يا رسول الله بأبي أنت وأمي أخبرني عن أول شيء خلقه الله قبل الأشياء، قال: (يا جابر، إن الله تعالى قد خلق قبل الأشياء نور نبيك من نوره...) هذا الحديث موضوع لا أساس له من الصحة، أما تسميته عليه الصلاة والسلام نورا فهو نور لا لأجل ذاته وإنما بما بعث من الشرع والهدى. (ابن باز(
*قال الإمامُ ابنُ القيم رحمه الله في آثار انتشار المعازف : ) والذي شاهدناه نحنُ وغيرُنا وعرَفناه بالتجارب أنهُ ما ظهرت المعازفُ وآلاتُ اللهو في قومٍ وفشَتْ فيهم واشتغلوا بها  إلّا سلّطَ الله عليهم العدوّ ، وبـُـلوا بالقحط والجَدب وولاةِ السوء ، والعاقلُ يتأمّل أحوالَ العالم وينظر ؛ والله المستعان .      مدارج السالكين ( 1 / 496 (
*وكان ﷺ يصلي عامة السُّنَنِ، والتطوع الذي لا سبب له؛ في بيته، لا سيما سنة المغرب، فإنه لم يُنقل عنه أنه فعلها في المسجد البتة. (ابن القيم(
*
من أظهر العصبية بالكلام فدعا إليها وتألف عليها، وإن لم يكن يشهر نفسه بقتال فيها فهو مردود الشهادة؛ لأنه أتى محرما لا اختلاف بين علماء المسلمين. (الشافعي(
*
يا طالب العلم: إذا حضرت مجلس علم فلا يكن حضورك إلا حضور مستزيد علما وأجرا، لا حضور مستغن بما عندك، طالبا عثرة تشنعها، أو غريبة تشيعها. (ابن حزم(
*
﴿وَعَدَكُمُ اللَّهُ مَغانِمَ كَثيرَةً تَأخُذونَها﴾ دليل على أن الله جل جلاله قد يثيب المؤمن رزقا في الدنيا على العمل الصالح، ولا يحط ذلك من درجة فضله. (القصاب(
*من تهاون بالأدب عوقب بحرمان السّنن، ومن تهاون بالسّنن عوقب بحرمان الفرائض، ومن تهاون بالفرائض عوقب بحرمان المعرفة. (عبدالله بن المبارك(
*
ليست خلّةٌ من خِلال الخير تكون في الرجل وهي أحرى أن تكون جامعة لأنواع الخير كلها فيه من حفظ اللسان. (يونس بن عبيد(
*
إن بيع السلعة بشرط ألا ترد ولا تستبدل لا يجوز لأنه شرط غير صحيح؛ لما فيه من الضرر والتعمية؛ ولأن مقصود البائع بهذا الشرط إلزام المشتري بالبضاعة ولو كانت معيبة، واشتراطه هذا لا يبرؤه من العيوب الموجودة في السلعة؛ لأنها إذا كانت معيبة فله استبدالها ببضاعة غير معيبة، أو أخذ المشتري أرش العيب. )اللجنة الدائمة للإفتاء(
*
جمع النبي صلى الله عليه وسلم بين تقوى الله وحسن الخلق؛ لأن تقوى الله تصلح ما بين العبد وبين ربه، وحسن الخلق، يصلح ما بينه وبين خلقه. )د. نوال العيد(

*ما من أحد وقع في شيء من التعرض للمقام المحمدي مما شاهدناه وسمعناه إلا لم يزل منكوسا في أموره كلها في حياته ومماته. (ابن عابدين(
*
قوله تعالى: (حسبنا الله ونعم الوكيل) هي الكلمة التي قالها إبراهيم عليه السلام حين ألقي في النار، قال السيوطي في الإكليل: "يستحب قول هذه الكلمة عند الغم والأمور العظيمة".
*
ليعلم أن المسح على الجبيرة ليست كالمسح على الخفين تقدر بمدة معينة بل له أن يمسح عليها ما دامت الحاجة داعية إلى بقائها، وكذلك أيضاً يمسح عليها في الحدث الأصغر والحدث الأكبر بخلاف الخف، فإذا وجب عليه الغسل يمسح عليها كما يمسح في الوضوء. (ابن عثيمين(
*
يحتاج المؤمن لسؤال الهداية في كل شأن، ليتبين له الحق والثبات عليه عندما تزل أقدام، وليرتفع مع الذين أنعم الله عليهم. (اهدنا الصراط المستقيم ))د. رقية المحارب(

الزيارات