الرئيس الأمريكي السابق باراك أوباما
أعلن الرئيس الأمريكي
السابق باراك أوباما، الاثنين 30 يناير/كانون الثاني، تأييده للتظاهر دفاعا عن
الديمقراطية، منددا بما أسماه "التمييز بسبب العقيدة أو الدين".
وأضاف البيان أن
المواطنين: "يمارسون حقهم الدستوري في التجمع والتنظيم وإسماع صوتهم عبر
مسؤوليهم المنتخبين، وهو ما نتوقع أن نراه بالضبط عندما تصبح القيم الأمريكية في
خطر".
وكان الرئيس السابق
قد أعلن، قبيل مغادرته البيت الأبيض، أنه لن يتدخل في الجدال السياسي ما لم يتخط
بعض الخطوط الحمراء.
وحدد أوباما هذه
الخطوط الحمراء، في مؤتمره الصحفي الأخير في 18 يناير/كانون الثاني، بأنها تتعلق
بوقوع "تمييز ممنهج، أو ظهور عوائق أمام التصويت، أو محاولات إسكات أصوات
المعارضة، أو إسكات الصحافة، أو طرد أطفال عاشوا هنا وهم بالتالي أطفال أمريكيون".
المصدر: أ ف ب
ربى آغا
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق