بدأت
القوة المشتركة، التي تقودها حركة "فتح"، الأربعاء، الانتشار في حي
الطيري بمساندة من القيادة السياسية في منطقة صيدا، فيما يلف الغموض مصير القيادي
السلفي بلال بدر.
وقُسم المجتمعون إلى ثلاثة وفود، وفد توجه إلى قيادة الأمن الوطني للقاء اللواء أبو عرب، ووفد توجه إلى العقيد محمود عبد الحميد عيسى الملقب باللينو، فيما توجه الوفد الثالث إلى الطيري لتأمين انتشار آمن للقوة المشتركة.
هذا
وأفادت الوكالة الوطنية اللبنانية للإعلام بأن الاتصالات والاستعدادات جارية عمليا
على الأرض للانتشار.
إلى
ذلك، أفاد موقع "النشرة" اللبناني، بأن القوة الفلسطينية المشتركة دخلت
الى حي الطيرة في مخيم عين الحلوة، ووصلت إلى منزل الناشط الإسلامي بلال بدر،
الذي كان مقفلا.
المصدر: الوكالة
الوطنية اللبنانية للإعلام
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق